أجيالٌ من
العشق...
أوسامو أوبي (اليبان 1965-؟)
دعيني
أحملُ إليكِ
أجيالاً
من العشقِ...
لأدواي
وجعكِ...
دعيني
أمتلءُ لهفةً/
فأنتِ
تتمدّدينَ في أشواقي،
وتتكوّنين
في مدى شهقةِ الشغف...
إجعليني
أهيمُ بكِ...
إجعليني
في ألمِ جوعِكِ
إلى أطايب
جسدي...
خُذيني بعطشي
إليكِ/
بظمأي
المُعانِدِ للارتواء من ينابيع أنوثتِكِ...
تصرّفي
بجنونٍ
وأطفئي
النجومَ...
لنبدأَ
الرغبةَ/
تعالي
وارقصي معي...
هي خطواتٌ
علينا إعدادها
على
إيقاعاتِ التخاطر الشبقي...
أنتِ جسدُ
الكلمة...
أنتِ
عُريُ الشهوة...
إنحتي
رجولتي/
كما
أمواجٌ تستسلمُ لها شواطئ الصخور العجوزة،
ببساطةٍ/
تنحتُ لها
خصورها،
تحملُ
عندَ خصورها
وشاياتِ
الموجِ الحالمِ
بتطويقِ
الجمال...
يُراوغُ
همسُ الشوقِ...
فتتباعدُ
حروفُكِ بين قبلةٍ وقبلةٍ...
تتدفقُ
الفواصلُ بحليبِ المتعةِ...
أيتُها
النهمِةُ إلى خواطري...
دعيني
أحملُ إليكِ
طقوسَ
الأجيالِ...
وأمارسُ
احتراقي في بدنِكِ ...
حرّري
كتاباتِ المجونِ من أسوارِ التردّد...
والتمسي
لنهديكِ/
شيفرةَ
البوحِ المتدفّق من شفتيَّ...
أذكريني
في مدى امتلائِكِ نشوةً...
إلتصقي
بي...
ميشال
مرقص
تصرّفي بجنونٍ
ردحذفوأطفئي النجومَ...
كما أمواجٌ تستسلمُ لها شواطئ الصخور العجوزة،
ردحذفببساطةٍ/
تنحتُ لها خصورها،
تحملُ عندَ خصورها
وشاياتِ الموجِ الحالمِ
بتطويقِ الجمال...
يُراوغُ همسُ الشوقِ...
فتتباعدُ حروفُكِ بين قبلةٍ وقبلةٍ...
أهلاً سيدتي الغارقة في همسات الشعر حتى منتهى الرهافة...
ردحذف