كنتِ هنا...
"القبلة الأبدية" (2003) – للروسي جينادي برينديستيف -
(...)
وعلى افتراق الطرقِ، يا سيّدتي،
اكتبُ لوحةً تذكاريةً،
أنّكِ كنتِ هنا،
في مسافاتِ جسدي،
وحول منافذِ رئتيَّ،
وفي أعماقِ قلبي،
كنتِ امرأةً متناهيةَ الأنوثة،
شديدة الانسياب إلى شواطئ رغبتي،
سريعة الوصول إلى اختراقي.
ميشال مرقص
في محراب عشقك الاسطوري ..
ردحذفكنت ..
ما زلت ..
و سأبقى ..
انا الانثى ..
تنساب احلامي بين اناملك ..
كما الماء ينساب بين اصابعك ..
و تنساب اناملك على جسدي المشتاق..
بفرح .. و سحر..
القي بسحري و كل روعتي..
بين يديك.. تحتضنني بين زنديك..
تعتصر اجمل ما في من حب و عشق..
تخترق كل كياني.. و تستحل جسدي..
و تستقي مني .. انفاسك و كل احلامك..
يا اروع العاشقين...